غابت
لتتعبد
ألم يعد
محرابي
مسجدها
كما كان
أم صار
كهفي
وحدي
تزوره
الغربان
أم أننا
نعيش
نهاية
الزمان
دليني
على
معبدك
يا سيدتي
ولا تتركيني
وحيدا
فلم يعد
بالجزيرة
أمان... ♥ 🌙
محمد عبد الرحمان ناسك الرقراق 🌷
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق