كلما حان مسائي وهوى
نجم أحلامي تولاني الحزن
صحتُ أين الآن من دثرني
وسباني بين جفنيه الوسن
كنتُ أشكوه ضجيجا هدّني
فيواسيني بعطف وشجن
أيها الغائب عني عامدا
أنت لي ماوى وعيناك وطن
كم تمنيتك قُربي ليلتي
علّني أحظى بلطف وسكن
الشاعر والأديب
د.كريم الحاج علي
سوريا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق