بدا لعقلي أ ن أغادر حبكِ
فإ ذا بقلبي يُعلنْ العصيانا
وإذا بنفسي قد تمادي غيها
حتي فشلتُ أن أقود زمامها
ماذا فعلتِ في حياتي كلها
حتي ملكتِ رغم أنفي ا مرها
احمد ابراهيم الجيار مصر بورسعيد
* * * * * * * * * * * * * * * *
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق