كم كانت شقيه
حين رماها السكون في قعر الصمت المبهم..
تخربش بقايا الحلم على صفحات الذاكره..
وتستنجد بحبر الامها..
وتتساقط هاويه....
من. ندم.. ....
وشوشات قلم حواس العباس ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق