من كثرة
الترويض
ضاعت فطرتي
وانحرفت
وظننت أنني
مت وبعثت
ولم أعد أنا
الذي كنت قبلي
ولم أعد
صالحا لمآربك
ولا أميز
أأصبت
أم أخطأت
أم شفيت
من عللي
أفرح لفرحك
ولو أنني
لم أحس به
فقط لأرضيك
حتى لا تروضني
من جديد
فأنا بك مبتلى
وأنت المبتلي
خاصمت لا
من أجلك
وحبذا نعم
من أجلي
ألا تكفيك
طاعتي العمياء
أم تريد إبادتي
حتى أنجلي
ويخلو لك الجو
لتعتلي.... 🌸
محمد عبد الرحمان ناسك الرقراق 🌷
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق