لن أعيش في جلبابك
بعدما اخترت الشقاق
والتجأت إلى عدوي
تلتمسين عنده العناق
ليس حبا فيك يفعل
ولكنه كم تمنى لنا الفراق
كان منذ زمن يكرهنا
إلا تذكرين الخداع والنفاق
أم أغراك بماله وجاهه فخنت
أم كان حبا نائما ثم استفاق
كل النساء كانت تحبه سرا
واعترفن هل كان بينكن اتفاق
ذوبتن الغيرة من أجل مال
وبعتن أنفسكن رخيصات بالزقاق
فضيحة بجلاجل يندى لها الجبين
ما هكذا تنتهي قصة حب العشاق...
محمد عبد الرحمان ناسك الرقراق 🌷
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق