اشباه رجال
عندما يكيدون لك العداء
ويظلموك
ويصدقون ...
ويــــآزرون...
ممن ظننت بأنهم
عرفـــــوك ...
حتـما هي صدمــة
وقد تكـون نعــــمة
لو بعضهـم ظــهروا
على حقيقتــــــــهم
و باحــــــــــــــــــوا
بما تخفي سريرتهم
و وصفوك ...
بمـا ليس فـــــيك
فلا تحزن ...
لا علــــــــــــــــيك
هم هكذا الانـذال
و أشباه الرجـــال
فلا ضير إن كلهم
او جلــــــــــــــهم
خسروك
✍السفير د.أحمد يونس الرقعي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق