قصة قصيرة جدا
توجست خطرا انثويا يحدق بزوجها؛ فعقدت اجتماعنا طارئا وجندت أولادها الستة لمراقبته، وأخذت تشتم رائحة ثيابه وتفتيشها صباحا و مساء، حتى تبين انه كان عند امه، وما زال الاستنفار قائما لعدم الثقة
حلب، إيمان كيالي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق