فقد الحرف الإشارة
ليس خوفا من المخاطب
ولكن بصريح العبارة
أصابه بكم من المصائب
وصمت آذان الإمارة
و أفلت جميع الكواكب
وغاب دليل المنارة
ولعبت الأمواج بالقارب
وافتقد الشارع الإنارة
وحل الظلام بالمآرب
وأصبحنا نعيش في مغارة
لا فرق بين الأستاذ والطالب
واختار فقيهنا عزف القيتارة
والنظم على كل المذاهب... 🌸
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق