أنت السؤال
تسالني ....
و في سؤالها تهجّد الجواب
كانما ضاقت بها نراجس العشق
كما ضاق بفكرة كتاب
عمر اسماعيل - سورية
ضاقت بنا تلك السماوات ضياء
فاختصرناها بتنهيدة عشقٍ
فاشتعلت جبال
و أحترقت هضاب
تزيّنت بزهور غربتنا السماء
و كل ما يحيا بغير موضعه اغتراب
فانت انت السؤال
و أنت أنت الجواب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق