مازلت عالقه فى غابات النسيان
كنت اشتم انفاس القمر بين سطور كلماتك العطره
كانت كلماتك كزقزقات العصافير تعزف أنغام صباحى الباسم ما أروعها من كلمات ! كانت تبحر بى طارة نحو انهار الأندلس واُخرى ع ارض القدس واُخرى على قمة إفرست وهنا وهناك
لا أنكر كونك اخترقت سراديب قلبى بعذوبة حديثك . كم كان عذب كطيور النورس المحلقه ف عنان السماء لا تبحر بعيدا وان حق الكلام تكفينى نظرتك الحانيه ونبضك الى جوارى
ولكن ما الذى اصابك بالصمت ؟
الى متى ستصمت؟؟
مازلت أتوق لكلماتك فما لى سواها من ترياق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق