يروق لي
حضوره كل حين
يغذو جسدي النحيل
فيحي نبض الوتين
تجتاحني الأشواق إليه
فيعريني من ثوب الأحزان
بملاطفة ثغره لروحي
كل الأوقات
بت لا أعرف كيف أصحى
دون قبلة الصباح
وكيف أغمض عيوني
دون أن أشبع برؤية عيناه
أشتهي ملمسه طوال اليوم
ولا شيء سيريحني
إلا غمرة حضنه
لفؤادي الولهان
إني أهواك ف لتعرف
ماضل عاشق في الكون
محموم بهواه غيري
فبدونك أصارع للبقاء
وروحي تأبى أن تكون
إلاك
فأينما توجهت أراك
فلعلك تدنو مني
لتبلل رمقي العطش
بهواك
ياقبلة روحي والفؤاد
بقلمي
ميس الريم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق