قصة قصيرة جدا
بعد أن عجز كل من حولها في اقناعها بالتوقف عن البكاء والندب والعويل والصراخ على المرحوم، خوفا على صحتها، إلا انها توقفت للحظات ثم اجهشت بالبكاء مرة ثانية، فسالوها : عندما كان حيا كنت لا تحبيه، فلم كل هذا الحزن؟!
أجابت : قضيت معه حياته دون أن يخبرني ان هناك وسائل اتصال اجتماعي ومعجبين!!
حلب، إيمان كيالي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق